سأله فضيلة الشيخ عن اغرب موقف مره في حياته مع تغسيل الموتى
ذكر الشيخ مغسل الموتى عن ميت عينه اليمنى تدمع وحلف بانه عنده شهود
قصته كالتالي:
يقول المغسل اتصل فيه شخص بان لهم ميت توفى بدوله عربيه وطبعا هو من السعوديه وتوفى خارج الوطن
وطلبو منه انه يستقبلهم ويستلم الميت ويغسله فراح الشيخ المطار صوب تسليم الموتى وجى بتابوت و اخذه بسيارة الاسعاف وطلع لجده بالبيت عشان يغسلوه وسابقا اخوانه طلبو يدفنوه في مكه بس الشيخ قالهم صعب لان نحن في الخامس من ذي الحجه في ذروة الحج والحجاج من كل مكان وزحمه فهم قالوا نتوكل ع الله المهم الرجال وصل وغسل الميت وقال كان عظيم الجسم رغم هذا كان سريع التغسيل فجهزته وكفنته لين ما وصلوا الجماعه قالوا يلا نغسله قال خلاص الرجال جاهز موجود بالصاله فأستغربوا ...... المهم أخذوه بالاسعاف لبيت اهله عشان يودعوه بس الشيخ حطه بالاسعاف عشان خلاص هو مكفن وجاهز للدفن فنزل ابوه محمول من الاكتاف يقول بالرغم انه مش كبير جدا بالسن بس من هول المنظر ولده قدامه ...فطاح ع ولده وبكى وجلس يسلم عليه و يبكي ,,,
وكان جنب الميت زوج اخت المرحوم واخوه والشيخ شافو عيونه اليمين تدمع قال مرة دموع تسكب ...قال الشيخ شكيت افتكرت من حر الكفن فمسحته بكفنه وغطيته ...الاخ لما شاف الموقف ركض لاب وخبره رجع الاب وطلب يشوفه مره الشيخ بدايه رفض بس مع الاصرار فتح الكفن وانكب الاب عليه يبكي والميت تدمع عينه دموع من عينه اليمنى ...وسقط الاب ع ركبته ,,,
المهم اخذو الميت لمكه وزحمه الحجاج فرفض الشرطي بمرور سيارة الاسعاف لدخولها الحرم بسبب الحجاج المنتشرين كلجراد المهم قال الشيخ فجاه اشوف الحجاج اخذو المرحوم الالاف الحجاج حملوه للحرم عشان يصلو عليه ,,,,قال سبحان الله كيف تسهلت اموره رغم الزحمه ..مع المرحوم كان 7 اخرين نفس اليوم جناز تهم فصلى عليهم 2 مليون حاج فدعوة واحده تقبل لان ابواب السماء مفتوحه وبعدين شاف الحجاج ماخذين المرحوم ع جهة القبلة ويدعون له ,,
استغرب الشيخ من ها التسهيلات فقرر يروح العزا عشان يسال من ها الشخص شو سوا عشان ربي يسهل له وليش عيونه تدمع المهم بعد سؤال ورا سؤال وصل لاخو المرحوم وخبره هو يصلي ويصوم بس حاجه وحده رفعته أنه كان بـــــــــــــــار بوالديه يحمل ابوه الحمام ويغسله ويأكله بإيده ما احد اشتكى من ام وابوه بمرض الا هو تحتهم ويضع خده وايده ع الالم
شفتوا كيف البر بالوالدين وين توصل الواحد رضى الله من رضى الوالدين
ذكر الشيخ مغسل الموتى عن ميت عينه اليمنى تدمع وحلف بانه عنده شهود
قصته كالتالي:
يقول المغسل اتصل فيه شخص بان لهم ميت توفى بدوله عربيه وطبعا هو من السعوديه وتوفى خارج الوطن
وطلبو منه انه يستقبلهم ويستلم الميت ويغسله فراح الشيخ المطار صوب تسليم الموتى وجى بتابوت و اخذه بسيارة الاسعاف وطلع لجده بالبيت عشان يغسلوه وسابقا اخوانه طلبو يدفنوه في مكه بس الشيخ قالهم صعب لان نحن في الخامس من ذي الحجه في ذروة الحج والحجاج من كل مكان وزحمه فهم قالوا نتوكل ع الله المهم الرجال وصل وغسل الميت وقال كان عظيم الجسم رغم هذا كان سريع التغسيل فجهزته وكفنته لين ما وصلوا الجماعه قالوا يلا نغسله قال خلاص الرجال جاهز موجود بالصاله فأستغربوا ...... المهم أخذوه بالاسعاف لبيت اهله عشان يودعوه بس الشيخ حطه بالاسعاف عشان خلاص هو مكفن وجاهز للدفن فنزل ابوه محمول من الاكتاف يقول بالرغم انه مش كبير جدا بالسن بس من هول المنظر ولده قدامه ...فطاح ع ولده وبكى وجلس يسلم عليه و يبكي ,,,
وكان جنب الميت زوج اخت المرحوم واخوه والشيخ شافو عيونه اليمين تدمع قال مرة دموع تسكب ...قال الشيخ شكيت افتكرت من حر الكفن فمسحته بكفنه وغطيته ...الاخ لما شاف الموقف ركض لاب وخبره رجع الاب وطلب يشوفه مره الشيخ بدايه رفض بس مع الاصرار فتح الكفن وانكب الاب عليه يبكي والميت تدمع عينه دموع من عينه اليمنى ...وسقط الاب ع ركبته ,,,
المهم اخذو الميت لمكه وزحمه الحجاج فرفض الشرطي بمرور سيارة الاسعاف لدخولها الحرم بسبب الحجاج المنتشرين كلجراد المهم قال الشيخ فجاه اشوف الحجاج اخذو المرحوم الالاف الحجاج حملوه للحرم عشان يصلو عليه ,,,,قال سبحان الله كيف تسهلت اموره رغم الزحمه ..مع المرحوم كان 7 اخرين نفس اليوم جناز تهم فصلى عليهم 2 مليون حاج فدعوة واحده تقبل لان ابواب السماء مفتوحه وبعدين شاف الحجاج ماخذين المرحوم ع جهة القبلة ويدعون له ,,
استغرب الشيخ من ها التسهيلات فقرر يروح العزا عشان يسال من ها الشخص شو سوا عشان ربي يسهل له وليش عيونه تدمع المهم بعد سؤال ورا سؤال وصل لاخو المرحوم وخبره هو يصلي ويصوم بس حاجه وحده رفعته أنه كان بـــــــــــــــار بوالديه يحمل ابوه الحمام ويغسله ويأكله بإيده ما احد اشتكى من ام وابوه بمرض الا هو تحتهم ويضع خده وايده ع الالم
شفتوا كيف البر بالوالدين وين توصل الواحد رضى الله من رضى الوالدين