سـ أحيا رغمَ الجِراحْ !
سيمفونيّةَ الأمَل
حينَ تُطوّقُ وتريّةَ الخوف
في نبضِ أنثى
فتقتِلُ اليأسَ بعنفوانِ الأمَل
( ما أنقاكَ يا أمَلي .. حينَ يمرّ نسيمكَ مُلوّحاً
فارداً ذراعيهِ بإبتسامةِ دفئ ! )
سـ أنتظـرْ !
وطنٌ ما زالَ على أعتابهِ
نزفٌ غائِرْ
جَرحهُ يُقاوِمْ
دمعهُ يتمرّد
وحُلمُ شمسِ الغدِ
في عينيه
ما زالَ ينتظِـرْ !
سـ أتمرّد !
علّمني أبي أنْ أتخطّى
الصّعابْ بقوّة
صبر وتحمّل
لأشعرَ بلذّةِ النّجاح
وهو يتراقص في عينيّ الرّوح
سـ أتمرّد على قوانينَ المشقّة
وأكسرَ حواجزَ المعاناة
لأصلَ لطريقَ الفلاح !
سـ أنسـى !
من جرحني
من أساءَ في حقّي
من ظلمني
من آلمني
سأنسى أنْ أسدّد ضربةَ قويّة
تعودُ بها عليه
سأنسى أنْ أكرههـ !
سـ أبتسِم !
الحياةُ بحرٌ مُتلاطمةٌ خطاه
متناقضة كيفيّاته
فكلّما منحتني الحياة زهرة سأسقيها
حبّاً
وحينَ تعاود وبيديها شوكٌ ينزفني
سأبتسِم رغمَ الألمْ
فالحياةُ أجمَل حينَ نلوّنها ببسمةٍ
تتأمّل !
سـ أحتمــي !
وطني هو حيثُ يحضنُ فيّ
الشّعورْ
فالحرفُ وطني
والحبرُ موطني
سألوذُ دوماً بهما من عواصفَ الزّمان
سـ أحلم !
لا تمنحنا الأيّام كلّ ما نُريد
فلنحلَم ونرسِم أحلامنا على
جدرانِ الأمَل
سيمفونيّةَ الأمَل
حينَ تُطوّقُ وتريّةَ الخوف
في نبضِ أنثى
فتقتِلُ اليأسَ بعنفوانِ الأمَل
( ما أنقاكَ يا أمَلي .. حينَ يمرّ نسيمكَ مُلوّحاً
فارداً ذراعيهِ بإبتسامةِ دفئ ! )
سـ أنتظـرْ !
وطنٌ ما زالَ على أعتابهِ
نزفٌ غائِرْ
جَرحهُ يُقاوِمْ
دمعهُ يتمرّد
وحُلمُ شمسِ الغدِ
في عينيه
ما زالَ ينتظِـرْ !
سـ أتمرّد !
علّمني أبي أنْ أتخطّى
الصّعابْ بقوّة
صبر وتحمّل
لأشعرَ بلذّةِ النّجاح
وهو يتراقص في عينيّ الرّوح
سـ أتمرّد على قوانينَ المشقّة
وأكسرَ حواجزَ المعاناة
لأصلَ لطريقَ الفلاح !
سـ أنسـى !
من جرحني
من أساءَ في حقّي
من ظلمني
من آلمني
سأنسى أنْ أسدّد ضربةَ قويّة
تعودُ بها عليه
سأنسى أنْ أكرههـ !
سـ أبتسِم !
الحياةُ بحرٌ مُتلاطمةٌ خطاه
متناقضة كيفيّاته
فكلّما منحتني الحياة زهرة سأسقيها
حبّاً
وحينَ تعاود وبيديها شوكٌ ينزفني
سأبتسِم رغمَ الألمْ
فالحياةُ أجمَل حينَ نلوّنها ببسمةٍ
تتأمّل !
سـ أحتمــي !
وطني هو حيثُ يحضنُ فيّ
الشّعورْ
فالحرفُ وطني
والحبرُ موطني
سألوذُ دوماً بهما من عواصفَ الزّمان
سـ أحلم !
لا تمنحنا الأيّام كلّ ما نُريد
فلنحلَم ونرسِم أحلامنا على
جدرانِ الأمَل
تحياتي
WTr
WTr